ترك الغيبة هناك عدَّة أمور يجب اتباعها للتخلّص من الغيبة وهي

١] اللجوء إلى الله تعالى بالدعاء. انشغال الشخص بنفسه، وتذكُّر عيوبها والمجاهدة في علاجها. الانشغال بما يفيد من ذكر وتلاوة. تجنب مجالس الغيبة والابتعاد عن مجاملة أصحابها. إدراك عظم هذا الذنب، وتذكر خطورته وصعوبة الخروج منه لتعلقه بحقوق العباد. إدراك آثار الغيبة التي تدمر العلاقات بين الناس. استحضار الصورة التي صور بها الله المغتاب، قال تعالى: (أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ).[٢] تدريب اللسان على ذكر الله تعالى والاستغفار والصلاة على رسول الله عليه السلام. معالجة الأسباب التي تدفع إلى استغابة الناس، كالحسد والكبر، والتملق ونحوها. إدراك قيمة الأعراض العظيمة وضرورة صيانتها. طلب السلامة بكف اللسان عن الحديث على الناس بالأذى.